(لأبيس)الفتاة المسكينه

ن انا اليوم قررت ان اعيد كتابت القصة وغيرت بعض الاشياء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لقد كتبت هذه القصة في عدة أجزاء وسأقدم لكم اليوم الجزء الأول
كانت هناك فتاة جميله اسمها (لأبيس) هذه الفتاة الطائشة والمشاغبة عندما وصلت سن 13توفت والدتها ولكن لم تعرف السبب وفات ولما توفت أمها رباه رجال عجوز ولكنه مات بسبب المرض؟؟
كانت أول ليله ل(لأبيس) في اليابان ولقد تمت 14 من عمرها كانت تسير في الليل تبحث عن مكان تنام فيه كانت جميع الفنادق مليه حتى غرفه واحده لم تجدها ومن ثم خرجت للبحث عن مكان تنام فيه وفاجئاه وهي في الطريق هاجمها اللصوص الأشرار وصرخت (لأبيس) ثم سمعها شاب و جري إليها مسرع ولما وصل وجد الفتاة المسكين ساقطة على لأرض والتفت إليه زعيم اللصوص وعينيه تشاعا شر وهاجم اللص على الشاب ولكن كان الشاب يتفادى ضرباته بكل مهارة (ملاحظه:أن الشاب يتقن فن الكاراتيه) ومن ثم ضربه ضربة مع بطنه وفقد الوعي ثم حمل الفتاة بين ذراعيه وذهب بهاء إلى المنزل الشاب ولم استيقظت قالت من أنت ؟؟؟
قال أنا اسمي (سان)وأحس كلاهما بشعور غريب نحو الأخر وسأل (سان) لماذا أنتي هنا قالت: أتيت هنا للدراسة وقالت(لأبيس) :وأنت لماذا أنت هنا ؟؟
قال (سان) أنا هنا للبحث عن ؟ للدراسة و للبحث عن أختي التي فقدتها واسكت وعينيه تبدو عليهما الحزن (تعليق:يا مسكين) فقالت له(لأبيس):لا تحزن سأسعدك للبحث عنها. وجلس يبكي وقال لها (سان):أرجو منك أن تسكوني عندي لا يوجد احد في هذا البيت ووفقت(لأبيس) سكن عنده وفي الصباح الغد ذهبا (لأبيس) و(سان) وكانت(لأبيس) ولقد دخلا قبل رنين الجرس عندما أنتها المعلم من الدرس تعرفت(لأبيس)على صديقات جدد الأولى اسمها(أي) والثانية(شيا) كانت (لأبيس) ولكن اعترضوا طريقهم أولاد ومسك زعيمهم بيد(لأبيس)بقوة وشده وهي تصرخ وصديقاتها يردن البحث عن(سان) ولكن لم يساعدها احد من الطلاب لأنهم الأولاد الذين هاجموا (لأبيس) أشرار المدرسة وراو صديقات(لأبيس) (سان) واخبرن (سان) أن هناك أولاد هاجموا(لأبيس) وأسرع (سان) لمساعدة (لأبيس) ولكن ولم اقبل(سان) وقفا أمامهم وقال زعيم الأولاد:أتريدها. قال(سان): أكيد. ثم قال زعيم الأولاد:خذها. ورامها في الأرض وارتطم راس(لأبيس) على حجر أعلاه حد وبدت تنزف الدماء إلى أن جميع الذين كانوا حاضرين مستغربين واخفين وركض (سان) و البقية إليها مسرعون ولقد حملها (سان) مسرع يبحث عن طبيبة المدرسة وقالو أنها خرجت وذهب إلى المستشفى المدينة ولكن وهو يركض (سان) ومسكت (لأبيس) بيده وقالت ؟؟
أتمنى القصة في الجزء الأول قد نالت إعجابكم وإنشاء الله راح يعجنكم
الجزء الثاني من :

عندما مسكت (لأبيس) بيد (سان) قالت؟؟
(سان) (سان) أخي (سان) وستغرب (سان) من(لأبيس) ومن ثم وصلوا المستشفى ولم وصلوا ادخلوها غرفة لوحدها وينظر إليها (سان)من النافذة وقال (سان) في نفسه:أخـتــي لا غير معقول ؟؟
ولما خرجت الطبيبة قال(سان):كيف حاله ؟ قالت الطبيبة:للأسف لقد كانت الضربة قوية وكل الأجهزة التي عليها توقفت عن العمل وليس لي ما لفعله لها. وضن(سان) أنها النهاية ولاكن فجاه عادة الأجهزة إلى العمل من جديد ولم فع (سان) رأسه وراء ما حدث وفرح ولكن في الحقيقة كانت (لأبيس)تصارع الماضي وتذكرت سفينة غارقة وطفله تنادي أمها ومن ثم ذهبت إلى ذكرى أخرى وجدت فتى يلعب معها وتناديه أخي وذهبت إلى ذكرى أخرى ونفس الطفل قال: سوف اجلس مع القبطان ونفس الأم هي والطفلة ولكن الأم وقعت في البحر ثم استقضت من الذكريات و فتحت عينيها ولكن كان يبدو شكلها خائفة وكان(سان)بجانبها وقال:كيف أصبحت هل أنتي بخير ؟؟ قالت(لأبيس)؟؟ ماذا حدث؟؟ ولماذا‘ أنا خارج المدرسة؟؟ وحكى لها (سان) الذي حصل وخرجت من المستشفى وهي تفكر بالذكرى التي رأتها ولم ذهبت في الصباح إلى المدرسة فرحت أصدقائها ولما بدأ الدرس كانت ترقب الفتى الذي أذاها ولم خرجت من مدرسة قالت له(لأبيس):ما اسمك أيه الشاب قال:أنا اسمي(هون) قالت(لأبيس):ما أجمله من اسم ‘فخجل (هون)وقال(هون)أنا آسف وقالت (لأبيس):لأبأس اعلم انك لم تقصد وقال(هون): } وهو في نفسه{ لماذا آذيت الفتاة المسكين لماذا؟؟ ومسكت (لأبيس) بيده وقالت:أرجو منك أن تكون فتن صالح يا(هون) وقال (هون):حاضر وهو خجل (تعليق:يوه موقف محرج) وفي اليوم التالي احضر (هون) هديه ل(لأبيس) لتأسف عما فعله وقال (هون):تفضلي هذه الهدية يا آنسة ولكن أحست أن يوجد شيء ليس على ما يرام وعندما بدا المعلم يعد أسماء المتواجدون والغير متواجدون قال(المعلم): (لأبيس كارين) حاضره (سان شاو) (سان شاو)ولم يرد عليه احد ‘وخافت (لأبيس) قد أصاب (سان) مكروها وجلسة طول الوقت تفكر فيه ولم رن الجرس ذهبت مسرعه إلى منزل (سان) ولم طرقة الباب ولم يجيب عندما جلست قليلا عند الباب سمعت صوت رجل يتألم و خافت وتذكرت الذكرى القاسية وسقطة أرضن لم تحتمل وجلسة تبكي ولم امتلكت نفسها دخلت ولم دخلت وجدته متمدد على السرير و قدمه مكسورة و انبهرت وذهبت إليه بسرعة وقالت(لأبيس):لماذا أنت هكذا‘قال(سان):حدث وقالت(لأبيس):لماذا أنت هكذا لن احزن قال ما الذي حدث وعينيها مليئة بالدموع (تعليق:حرام رحمتها) قال(سان):لقد ذهبت لأتكلم مع(هون ).وأن ذاهب إلى هناك وجدت فتاة وأنقذتها لأكن لم تشكرني والتفت إلي وعينها حمراوان ثم هربت ولقد قالت(لأبيس):سأنام في الجزء المخصص بغرفتك (ملاحظه:كنا يعشون في نفس المنزل ولكن لأبيس في قسم وسان في قسم ) وفي منتصف الليل لقد كانت(لأبيس)و(سان)مستيقظان ثم سمعت صوت خطوات وخافا وكل لحظه يقترب الصوت وقالت(لأبيس):سأذهب وأتفقد الأمر قال(سان):حسنا ولم ذهبت(لأبيس)(تعليق:يخوف ودي أصيح بس ما اقدر) وهي تمشي يراودها شعور خافه وفاجئه سمعت صوت يجري إليها ولم التفتت صرخت لقد كان (سان) وأسكتها وارتحت وقال(سان):سأذهب معك وذهب معها وسمعا تحطم صحن وخافا ثم ذاهبا إلى المطبخ ولتفت إليهما الفتاة التي أنقذها(سان) و قلا (سان)و(لأبيس)أشباح هربا ولكن الفتاة لان تتركهم وتبعتهم وهي تضحك لا كن واجهها حزين وهربا ولقد نسي(سان)اللام ولكن كان مرهق وهو يصعد الدرج أغما عليه من الإرهاق وصرخت وكاد أن يسقط على ظاهره ومسكت يده وحملت و ركضت ثم دخلا الغرفة ثم وقفت (لأبيس)في وجها وقالت إذا ارتدي أذى احد فعليك أن تواجهيني أولا و قالت(لأبيس):خذي أيتها الحمقى ها ثم أخذة هذه الفتاة الغريبة تتفادى ضربت (لأبيس) ثم ضربة الفتاة ضربة قوية وسقطة أرضا ولكن لن قالت(لأبيس):لان استسلم بهذه السهولة ثم كانت و تحول النهوض حولت مهاجمتها ولكن ؟ !!.. ظاهر (هون) و يمسك يد(لأبيس) وتقوم(لأبيس)و قالت:شكرا يا (هون) ويقضي عليها (هون) بالضربة واحده ومن ثم حمل (سان) ثم وضعه على السرير ودعته (لأبيس) وشكرته ولم استيقظ (سان)أخبرته (لأبيس)ولكن (سان) غير مرتاح ل(هون) وبعدما شفي(سان) ذهبا لبحث كان(سان) يذكر بعض ملامحها وهي كانت أخته شعرها طويل وعينها زرقاوان فقط كان يذكر هذا ولم بدا البحث عنها وبدا البحث لأكن لم يجدا شيء ولكن وهم في الطريق كانت(لأبيس)تنظر لقلادتها التي ورثتها عن جدتها الأولى تحس بشيء غريب وهو أن صورة والدتها تمر بسرعة يزداد نبض قلبها ولقد أعلمت (هون) بل الأمر أنها ورثتها عن جدتها ولقد كانت من ذهب خالص مرصعا بل الماس واعلم اصدقائه الاشرار وبدأت المصاب .

اانشاء الله ابكملها
لاتبخلو بردودكم